arhr
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالمرأة عبر العصور  Paypal11
المواضيع الأخيرة
» دليل الهواتف فى بلدك
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر 2016, 6:09 pm من طرف زائر

» يا سلام : أحصل على شهادات Microsoft العالمية مجــــانــــا
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالسبت 28 مارس 2015, 8:30 pm من طرف fathi

» التخطيط الإستراتيجى الشخصـــى من كلية ولدنبرج الدولية
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالخميس 01 نوفمبر 2012, 10:21 pm من طرف نهى و بس

» للبحث عن خريج من كلية ولدنبرج الدوليةو الحصول على بيانات الشهادة الحاصل عليها
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالأحد 28 أكتوبر 2012, 11:20 pm من طرف نهى و بس

» مطلوب وكلاء لكلية ولدنبرج الدولية وشركة برايم ورلد وايد
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالأربعاء 24 أكتوبر 2012, 9:50 pm من طرف نهى و بس

» Unity 3D (Designed for your game)
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالسبت 15 سبتمبر 2012, 8:20 pm من طرف fathi

» اكسب اموال من خلال النت
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالجمعة 17 أغسطس 2012, 11:40 pm من طرف fathi

» العمل من المنزل
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالجمعة 17 أغسطس 2012, 11:22 pm من طرف fathi

» العمل على النت
المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالجمعة 17 أغسطس 2012, 11:07 pm من طرف fathi

سحابة الكلمات الدلالية
قاموس النت عربى
المواضيع الأكثر نشاطاً
تحميل برنامج تسجيل الفيديو من كاميرا ويب Camersoft Webcam Capture Free
القاموس المصور The Oxford Picture Dictionary-2nd Edition
يا سلام : أحصل على شهادات Microsoft العالمية مجــــانــــا
مقطع كومدى ملوش حل
اريد برنامج سوفت ريسيفر تورمان
المنتدى لنقل الكذب والضلالات ومشاركة فيها
▐▐▐أشهر معارض للأثاث الكلاسيك 2009 في مصر ▐▐▐
برنامج antiARP 2011
كيف تكتب خاطــرهـ
English Today كورس لتعليم اللغة الإنجليزية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 29 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 29 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 421 بتاريخ السبت 04 سبتمبر 2021, 6:34 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى حكايتنا على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط arhr على موقع حفض الصفحات
google
hekayatna
welcome
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس 01 يناير 1970
آخر عضو مسجل Tamer فمرحبا به


 

 المرأة عبر العصور

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
fathi
Admin
Admin



عدد المساهمات : 627
تاريخ التسجيل : 17/08/2009
العمر : 40

المرأة عبر العصور  Empty
مُساهمةموضوع: المرأة عبر العصور    المرأة عبر العصور  I_icon_minitimeالإثنين 11 يوليو 2011, 11:25 pm

المرأة عبر العصور


تاريخ المقال : 28/6/2010 | عدد مرات المشاهدة : 1120



بقلم: سمر الزين


تعد المرأة نصف المجتمع وبصلاحها يصلح المجتمع فهي الأم المربية، والزوجة
الصالحة التي تكون وراء كل رجل عظيم، لها حقوق وواجبات علينا ألا نغفلها
فهل يا ترى نالت المرأة حقوقها عبر العصور المتعاقبة ؟! تعالوا معي في هذه
الجولة السريعة لنستعرض نظرة المجتمعات عبر العصور المتعاقبة عن المرأة...
المرأة في الماضي :
قضت الحضارة الرومانية أن تكون المرأة رقيقاً تابعاً للرجل، لها حقوق القاصر، أو لا حقوق لها على الإطلاق.
وقضت شرائع الهند القديمة : « إن الوباء والموت والجحيم والسم والأفاعي
والنار خير من المرأة » . وحقها في الحياة ينتهي بانتهاء أجل زوجها الذي هو
سيدها ومالكها، فإذا رأت جثمانه يُحرق ألقت بنفسها في نيرانه، وإلا حاقت
عليها اللعنة الأبدية.
والمرأة عند اليونانيين من سقط المتاع، لقد كانت تُباع وتشترى، وكانت تُعد رجساً من عمل الشيطان.
أما في التوراة فالمرأة وصفت في « سفر الجامعة » بالكلمات الآتية : « درت
أنا وقلبي لأعلم ولأبحث ولأطلب حكمة وعقلاً، ولأعرف الشر أنه جهالة
والحماقة أنها جنون ، فوجدت أمَرَّ من الموت المرأة التي هي شباك ، وقلبها
شراك ، ويداها قيود ».
وفي الجزيرة العربية لا يخفى علينا : ( وَإِذَا
بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ ،
يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى
هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ) [ النحل
: 58 – 59 ].

فإن نجت الوليدة العربية من الوأد ، وجدت غالباً في انتظارها حياة ظالمة ،
ليس لها فيها نصيب من الميراث وقد تُكره على البِغاء . وقد تبقى بعد وفاة
زوجها متاعاً يورث ؟

المرأة في العصور الوسطى :
في رومية اجتمع مجمع كبير وبحث في شؤون المرأة فقرر أنها كائن لا نفس له،
وأنها لن ترث الحياة الأخروية لهذه العلة ، وأنها رجس يجب أن لا تأكل
اللحم، وأن لاتضحك بل ولا أن تتكلم، وعليها أن تمضي أوقاتها في الصلاة
والعبادة والخدمة .
وفي بدايات القانون الانكليزي غير المكتوب كانت ثمة تهمة تتعلق بسلاطة
اللسان، وتوجه للمرأة التي يعهد منها الفظاظة وكثرة الصخب، حيث كان القانون
يعاقبها بسبب الإزعاج العام .
وفي العصور الوسطى كانت العقوبة تتخذ أحياناً شكل « لجام السليطة »، وهو
أداة تشبه القفص مصنوعة من المعدن وتحيط برأس المرأة ولها لجام يدخل في فم
المرأة ويحد من حركة لسانها.
وعلى الرغم من فعالية اللجام، إلا أنه اعتبر غير كاف في بعض الحالات . ففي
عام 1322م حدث شجار في مدينة دوي تنادى خلاله عمال تجمهروا في السوق للهجوم
على تجار حبوب كانوا يخزنون المؤن . وكان هناك امرأتان بين العمال
الثمانية عشر الذين عوقبوا. « وقد أُدينت المرأتان لأن صوتيهما كان مرتفعين
بشكل خاص، وتم قطع لسانيهما قبل أن تنفيا من المدينة مدى الحياة ».

المرأة في العصور الحديثة :
عقد في فرنسا اجتماع سنة 1586 م ليبحث شأن المرأة، وما إذا كانت تُعدُّ
إنساناً أو لاتُعدُّ إنساناً. وبعد النقاش قرر المجتمعون أن المرأة إنسان
ولكنها مخلوقة لخدمة الرجل.
وفي شباط عام 1938 م، صدر قانون يلغي القوانين التي كانت تمنع المرأة
الفرنسية من بعض التصرفات المالية، وجاز لها ولأول مرة – في تاريخ المرأة
الفرنسية – أن تفتح حساباً جارياً باسمها في المصارف.
وفي إنكلترة بقيت النساء حتى السنة 1850م غير معدودات من المواطنين، وظلت
المرأة حتى سنة 1882م وليس لها حقوق شخصية، فلا حق لها بالتملك.
ولم تُسَوِّ جامعة أكسفورد بين الطالبات والطلاب في الحقوق ( في الأندية واتحاد الطلبة ) إلا بقرار صدر في 26 تموز 1964م.

المرأة في الإسلام :
مع ظهور الإسلام وانتشار تعاليمه السامية دخلت حياة المرأة مرحلة جديدة
بعيدة كل البعد عما سبقها . في هذه المرحلة أصبحت المرأة مستقلة ومتمتعة
بكل حقوقها الفردية والاجتماعية والإنسانية .
وقد اعتبر الإسلام المرأة كالرجل : كائناً ذا روح إنسانية كاملة، وذا إرادة واختيار .
وأكد أن الجنسين قادران على انتهاج طريق الإسلام للوصول إلى الكمال المعنوي والمادي لبلوغ الحياة الطيبة
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ
فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم
بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُون) [ النحل: 14 / 97 ]

فالإسلام يرى المرأة كالرجل إنساناً مستقلاً حراً .كقوله تعالى في القرآن الكريم : ( كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ) [ المدثر : 29 / 38 ]
ومع هذه الحرية فالمرأة والرجل متساويان أمام قوانين الجزاء أيضاً :
(الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ ) [ النور : 18 / 2 ]
ولما كان الاستقلال يستلزم الإرادة والاختيار ، فقد قرر الإسلام هذا
الاستقلال في جميع الحقوق الاقتصادية وأباح للمرأة كل ألوان الممارسات
المالية ، وجعلها مالكةٌ عائدها وأموالها، يقول تعالى : ( لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ ) [ النساء : 5 / 32 ]
فنحن المسلمين عندنا وثيقة إلهية قد كرّمت المرأة أيما تكريم ، وأنصفتها
أعظم إنصاف ، وأنقذتها من ظلم الجاهلية وظلامها ، هذه الوثيقة هي القرآن
الكريم .
حيث بينت هذه الوثيقة أن الرجل والمرأة متساويان في أصل النشأة ، متساويان
في الخصائص الإنسانية العامة ، متساويان في التكاليف والمسؤولية ، متساويان
في الجزاء والمصير. وفي ذلك يقول القرآن الكريم : (يَا
أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ
وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً
وَنِسَاء وَاتَّقُواْ اللّهَ الَّذِي تَسَاءلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ
إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ) [النساء : 4/ 1]
ويخاطب الله كلاً من الرجل والمرأة في القرآن، على مستوى واحد من الخطاب التكريمي وعلى مستوى واحد من التنويه بالقيمة الإنسانية التي يشتركان فيها‏.‏ فهو يقول مثلاً‏‏:‏
{مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً‏}‏[‏النحل‏‏:‏16/97]‏‏
ويقرر القرآن ما يسمى في الشريعة الإسلامية
بالولاية المتبادلة بين الرجل والمرأة، فيجعل من الرجل مسؤولاً عن رعاية
المرأة، ويجعل من المرأة مسؤولة عن رعاية الرجل‏.‏ إذ يقول‏‏:‏‏‏{‏وَالْمُؤْمِنُونَ
وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ‏‏}‏[‏التوبة‏‏:‏‏‏9/71]‏ ‏‏‏

إن النظام الاجتماعي الذي يرسم علاقة الرجل بالمرأة في المجتمع الإسلامي
يتمثل في قول الله تعالى في القرآن الذي يقرر كرامة الإنسان ومساواة الرجل
والمرأة في ميزان هذه الكرامة قائلاً‏:‏ {يا أَيُّها
النّاسُ إِنّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْناكُمْ
شُعُوباً وَقَبائِلَ لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ
أَتْقاكُمْ} [الحجرات‏:‏ 49‏/‏13]‏.‏

ويتمثل في هذا النص القرآني الذي يأمر الرجل بأن يعاشر المرأة بالاحترام والتكريم‏،‏ حتى ولو كرهها لأسباب نفسية {وَعاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً
وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً} [النساء‏:‏ 4‏/‏19]‏.‏

ويتمثل في هذا النص من كلام رسول الله‏ صلى الله عليه وسلم :‏ ‏(‏‏(‏النِّساءُ شِقائِقُ الرِّجَالِ‏ ‏)‏‏) وفي هذا النص الثاني‏:‏ ‏(‏‏(‏خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأهْلِهِ ، وَأَنا خَيْرُكُمْ لأهلي‏)‏‏)‏‏ ، وكذلك في الحديث النبوي : (( إِنَّ اللهَ يوصِيكُم بِالنساءِ خَيْرَاً )).
الإسلام جاء فعلاً ليساهم في تحرير الإنسان لينقل الرؤية إليه من واقع إلى
واقع آخر.فهو قبل الإسلام شيء وبعد ظهوره شيء آخر، والمرأة كإنسان نالت
بعضاً من حريتها، وملكت بعضاً من قيمتها كالرجل،وأصبحت مساوية له في الكثير
من الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وما ورد من فروق بينها وبين
الرجل يرجع إلى الطبيعة البيولوجية للمرأة وللرجل كذلك، وتلك الطبيعة تجعل
مطالب المرأة أكثر إلحاحاً في عصرنا هذا، كما يرجع إلى الشروط الموضوعية
التي كانت في ذلك الوقت تفصل الرجل عن المرأة، وتجعل المجتمع ككل تحت رحمة
الرجال.
وقد أنصف القرآن الكريم النساء في قوله تعالى: (قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما) [ المجادلة: 58 /1] وهو إنصاف يزكي المساواة بين الجنسين في الإسلام .
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم :" لا فضل لعربي على أعجمي ولا أعجمي على عربي ولا لأحمر على أسود ولاأسود على أحمر إلا بالتقوى"
يساوي بين الناس جميعاً بقطع النظر عن جنسيتهم أو لغتهم، أو لونهم ماداموا
يتقون الله، وتقوى الله تعني في عمقها احترام كرامة الإنسان.
وقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " كلكم راع وكل مسؤول عن رعيته فالرجل راع في أهل بيته، وهو مسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها، وهي مسؤولة عن رعيتها"
وهو قول يحدد مجال المسؤولية انطلاقاً من الشروط الموضوعية التي تحكم
المجتمع ككل. وتحكم الرجل والمرأة معاً. هذا من جهة ومن جهة أخرى نجد أن
الحديث يقرر ما يفهم من قوله تعالى: (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض)
وبعض الأحاديث تعطي للمرأة الأفضلية على الرجل كما جاء في الحديث: " من أحق الناس بحسن صحابتي. قال: أمك . قيل : ثم من؟ قال: أمك. قيل : ثم من؟ قال: أمك. قيل : ثم من؟ قال : أبوك ."
وهذا الحديث يعكس الأهمية التي تحتلها المرأة في المجتمع، وأن سلامة
المجتمع رهينة بدور المرأة في إعداد الأجيال الصاعدة، وهو ما يكسبها
مكانتها التربوية.
وبذلك نصل إلى أن المرأة التي نريد هي المرأة المتحررة، الإنسان المتمتعة
بكافة الحقوق المدافعة عنها، والمتمسكة بها الساعية إلى تمتع أفراد المجتمع
بها، الرامية إلى حفظ كرامتها عبر حفظ كرامة المجتمع ككل، وهي بذلك تساهم
في صياغة مجتمع الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية الذي هو حلم كل
إنسان.
للمرأة فضل في العمران نشهده لولا تقدمها ما تمّ عمرانُ
فإنما هي للأبناء مدرسة وإنما هي للآباء مِعوانُ
وإن إصلاحها إصلاح مملكة وإن إفسادها موت وخسرانُ
لمراسلة الكاتب يمكن على الإيميل التالي:


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arhr.ahlamontada.com
 
المرأة عبر العصور
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
arhr :: منتدى الاسلاميات والمسلمين-
انتقل الى: