من الذى حرف الانجيل و التوراة ؟و لماذا؟وكيف ؟ومتى ؟وأين؟
موضوعات مسيحيه هامه بقلم عالمة مسيحية كبيرة.
من كتاب (الصراع العظيم بين الحق والباطل) للكاتبة الأمريكية ( اّلن هوايت)والذى تم توزيع أكثر من
(20 ) مليون نسخة منه فى أنحاء العالم ب( 117 ) لغه كما قال الناشر/جلال دوس، وهى فيلسوفه دينيه ،كتبت
كتبا أكثر من أى امرأه فى التاريخ.وعنوان الناشر :ص.ب.45 مدينة العاشر من رمضان - مصر.و يمكن لأى شخص أن يطلب نسخة مجانية بالبريد.
أخى القارىء: كثيرون من المسيحيين الذين يجادلوننى يسألونى نفس الأسئلة قائلين : من الذى حرف الكتاب المقدس(عندهم) و لمصلحة من حرفوه ؟؟؟ وكيف ومتى ؟؟؟ وما هو الدليل؟ و لهم أكتب هذا الموضوع،
وسوف تجد الكثير من الأدلة على تحريف التوراة والأناجيل فى المواضيع المختلفة على موقعى ،ولقدعثرت فى مذكرات أبى الواعظ الكبير فى (جمعية أصدقاء الكتاب) فى شارع عثمان ابن عفان – بمحرم بك – بالاسكندرية ، على مقال عن نفس الموضوع قال فيه:
ولا يخفى أن قيام المسيح الكذاب كان بالتدريج ، لأن الكنيسة دخل فيها الفساد بعد عصر (قسطنطين) و دخلت طقوسا كثيرة فى عبادتها ، حتى ادخلت عبادة القديسين واقامة الأيقونات فى الكنائس ، وكان رجال الدين بوجه عام – وخاصة أسقف روما-- يتقدمون فى السلطان يوما فيوم ،و قد ارتقى أسقف روما الى رئيس أساقفه ثم الى بطريرك ، ثم ادعى بسلطان أسقف عام(رئيس عام) على الكنيسة المسيحية فى العالم كله، ثم ادعى بسلطان ملك الأرض سنة 606 م. وكان من عادته أن يحمل سيفين:اشارة الى السلطان الروحى و السلطان المدنى،و أخيرا ادعى أنه نائب المسيح على الأرض ، وكان الملوك يقبلون قدميه(وما زالوا) ولا يأخذون التيجان الا من يده،ويخافون من غضبه، لأنه اذا حرم ملكا فان رعاياه لا يلتزمون بطاعته، وجعل الناس يؤمنون أن من حرمه البابا يدخل النار لا محاله.
وكان البابا و رجاله الدين يسلبون الشعب حريته و حقوقه الروحية و ممتلكاته بواسطة أثمان باهظه للغفران،و للمسحة المقدسة الأخيرة(للموتى) والخلاص من المطهر(عذاب القبر) وهذا يطابق ما ورد فى (دانيال 7: 2 ) و(رؤيا 13: 6 و 17 : 3).
و كثرت الخرافات و ساد الجهل، وتم نزع الكتب المقدسة من أيدى العامه بزعم أن ( الجهل أفضل للتقوى)، و قد سقط العالم المسيحى كله فى هذه الورطه المهلكه ،لأنه كما جاء فى (رؤيا يوحنا) ( ان كل الأرض تعجبت وراء الوحش) الا- قوم (الولد نسيين)و كانوا يسكنون وديان (بيدمونت) بين ايطاليا و فرنسا ،لم يخضعوا لكنيسة روما ،فتوجه اليهم الرومان بجيش كبير بأمر البابا ،وقتلوا منهم عددا كبيرا و عذبوهم بعذابات مختلفه وهرب بعضهم و تفرقوا فى ممالك أوروبا وانتهى أمرهم.
ولكن ما سأذكره هنا هو موضوع مستقل من كتاب واحد(الصراع العظيم) و جاءت فيه فوائد عظيمة، منها:
*****(1) اخفاء التوراة و الأناجيل عمدا وتحريم قراءتهما من العصور الأولى للمسيحيه الى القرن19
= قالت الكاتبة فى ص. 57 فى اّخر 4 سطور:هذا هو المنطق الذى اعتنقته الكنيسة الكاثوليكية وهو منع
نشرالكتاب المقدس فى العالم طول مئات السنين ، وحرمت على الناس قراءته أو حيازته فى بيوتهم،وقام
الكهنة المجردون من المبادىء الأخلاقية بتفسير تعاليمه بما يدعم ادعاءاتهم بأن(البابا)هو نائب الله على
الأرض ،وله السلطان المطلق على الكنيسة والحكومة .
== وتكمل فى ص.85 و86 :و كل من رفض التنازل عن الكتب المقدسة قام البابا بواسطة جيوش روما
بمحو اسمهم عن وجه الأرض.وبدأت أرهب الحملات الصليبية ضد المسيحيين فى بيوتهم وفى الجبال-
بالقتل والتنكيل واتلاف الزروعات وهدم المنازل والكنائس المخالفة.
== وتكمل فىص.100 قائلة:فى القرن 17ظهرت بعض النسخ المكتوبة يدويا ،فوضعت كنيسة روما القوانين التى تمنع وتحرم اقتناء الكتاب المقدس( التوراة و الأناجيل).
== ثم تحكى فى ص.106 و109 و122 و199 عن قيام كنيسة روما بحرق المؤمنين بالانجيل فى انجلترا والمانيا وسويسرا – على يد جنود(بابا روما)فىالقرن 14.
== فى ص.214 و219: تحكى عن تكرار نفس الفعل فى القرن 16 .
ملحق #2 08/03/2011 02:50:35 م
=== وفى ص.252 :أمر البابا بالغاء الطباعة فى القرن16 لمنع ظهور الانجيل،وحرق المؤمنين به.
== وتتابع فى ص.310 بظهور قانون فى سنة 1525 بتحريم اقتناء الانجيل فى فرنسا لمدة 250 سنه تاليه
== ثم فى ص. 429 قالت ان البروتستانت أيضا يمنعون الناس من قراءة الانجيل و التوراة.
*****(2) دخول الضلالات الوثنية الى العقيدة المسيحية حتى أصبحت مشوشة و متضاربة.:
جاء فى ص,58 فى السطر الرابع(ولكى يعطوا المهتدين من الوثنية الى المسيحية شيئا بديلا عن عبادة الأوثان أدخل البابا عبادة التماثيل و بقايا القديسين (جثث الموتى)الى المسيحية ، وحذف الوصية الثانية من شريعة الله(فى التوراة)التى تنهى عن صنع التماثيل والصور ، وأقر مجمع نيقيا الثانى سنة 787م.هذا النظام الوثنى)
== وتكمل فى ص.64 (وشهدت القرون التالية ازدياد الضلالات التى تأتى من البابا، ولم ينقطع سيلها ، ولاقت تعاليم الفلاسفة الوثنيين قبولا عند المسيحيين، فدخلت فى الايمان المسيحى ضلالات جسيمه ، ومن أشدها الاعتقاد بأن القديسين(الموتى) يسمعون الأبتهالات ويستجيبون لها ، وبالتالى اخترعوا تمجيد مريم (عبادتها).
وهذه عقائد كافرة (هرطقه).واستغل البابا هذه العقيدة فاخترع لهم عقيدة المطهر(وهو مكان لتعذيب الموتى المسيحيين على ذنوبهم)وأرهب به الجماهيرالساذجين واخترع لهم صكوك الغفران ،وكل من يدفع للبابا الثمن ينال الغفران الكامل لخطاياه فى الماضى والحاضر والمستقبل، مع الخلاص من المطهر،وكل من ينتظم فى جيوش البابا لمحاربة المخالفين له يعتقهم من كل العقوبات بعد موتهم ، مع الوعد بعتق أرواح أصدقائهم المحبوسة فى لهيب النار.(أقول : وهذه مثل عقيدة عذاب القبر التى ينكرها المسيحيون ،ولكن البابا جعل أمرها بيده هو وحده كأنه اله ، ومن يدفع له الثمن ينجو هو وأهله و كل من يدفع عنهم الثمن للبابا)
=== وتستمر الكاتبه تحكى فىص. 141 و 143 و 190 و 196 عن بيع صكوك الغفران ، وحرق المعترضين عليها أحياء.
== وفى ص. 192 تقول ان المسيحيين أصبحوا عبيدا للخرافات ومنها التوسل الى مريم و القديسين و تقديم النذور اليهم،( بفضل فرض التعاليم البابويه)
=== وفى ص.398 قالت ان معظم أبناء الكنيسة ارتدوا الى عقيدة البوذيين معتقدين أنهم سوف يطيرون فى الهواء.(هذه هى عقيدة بولس أن المسيحيين فى الآخرة سيطيرون فى الهواء لملاقاة المسيح).
=== وتؤكد فى ص. 421 أن كل الطوائف فى كل الكنائس ارتدوا عن المسيحيه فى سنة 1884 م.؟؟؟
= ثم تحكى فى ص. 424 عن عبادتهم لمريم التى فاقت عبادتهم للمسيح وقالت
اذا كانت كنيسة روما مذنبة بعبادة الأوثان فى عبادتها للقديسين ، فان ابنتها كنيسة بريطانيا قد ارتكبت نفس الخطيئة اذ تبنى عشرات الكنائس للعذراء مريم فى مقابل كنيسة واحدة للمسيح. وهذه الروح المنافية للعقيدة المسيحية امتدت أيضا الى الكنائس البروتستانتيه.؟)أقول: وهذا هو الواقع الآن فى مصر وروما و كل بلاد المسيحيين .
== وتؤكد فى ص. 430 أن العقيدة المسيحية الحالية متضاربة ومشوشة وغامضة، نتيجة التفسير الخيالى الغامض للكتاب المقدس(عندهم) والنظريات الكثيرة المتضاربة فيما يختص بالعقيدة.
ملحق #3 08/03/2011 02:51:04 م
*****(3)تحريف الكتاب المقدس(عندهم) على أيدى المسيحيين:
=== فىص. 63 فى اّخر 3 سطور كتبت: كانت سياسة البابا تهدف الى محو كل ما يخالف عقيدته ، فعمد الى ملاشاة كل الكتب التى تخالفه و أحرق كل الوثائق.(ارجع الى أول الموضوع لتتذكر أن الكهنة فسروا الأناجيل بحسب ادعاءاتهم أن للبابا سلطان مطلق فكان الانجيل هو أول كتاب يخالف عقيدة البابا)وكانت الكتب ذات أحجام كبيره ونادرة الوجود ،ولم يكن من السهل اخفائها ، ولهذا لم يكن يوجد ما يمنع رجال الكنيسة من تنفيذ أغراضهم .
=== وفى ص.62 تتحدث عن الرهبان الذين أخذوا يحرفون الكتاب فى القرن الثامن للميلاد – لأثبات أن(سيادة) البابا- شاملة – منذ العصور الأولى للمسيحية ، وذلك بعد أن أخفوا الانجيل عن الأنظار ، وأثقلوا كاهل الناس بطقوس الديانة والأوامر الصارمة ، وفرضواعلى الناس تقديم الأموال للكنيسة لكى ينالوا رضا الرب و يسكت غضبه ،فارتبك الناس من كثرة التعاليم الكاذبة.(وما زال هذا هو الواقع ال اليوم).
===وفى ص. 66 فى السطر السابع من أسفل – كتبت عن القرن 13 م.(فا لكتب المقدسة كادت تكون مجهولة تماما، حتى أن الكهنة أنفسهم أخذوا يمارسون الرذيلة وسادت الخلاعة و امتلأت قصور البابا والأساقفة بأحط أفعال الفجور و النجاسة وشمل العالم المسيحى شلل أدبى و أخلاقى.)(لعدم وجود كتاب مقدس أو دين صحيح).
== ثم أخذت تسوق الأدلة على هذا التحريف، بدءا من القرن السادس الميلادى(ظهور الاسلام)فى ص.74 تحكى(ان نسخ الكتاب كانت قليلة ونادرة ، وكان جنود البابا يطاردون كل من يقتنى نسخة حتى يأخذوها منه)
والى ص. 77 حيث تقول(و لم يكن مع المسيحيين يومئذ الا مختارات من انجيل متى وانجيل مرقص فقط!!!
فأضاف بعضهم ! الى تلك المختارات شروحا لبعض الآيات) ثم تابعت فى ص. 79 تقول(وحتى القرن 17 كانت توجد نسخ قليلة جدامن الكتاب المقدس ، وظلت محصورة فى لغات لا يفهمها الا العلماء!!!) وفى ص. 88 تحكى عن ظهور أول ترجمة الى اللغة الانجليزيه ، قبل ظهور الطباعة ، و استحالة الحصول على نسخةمنها؟
و أسأل : فماذا كانوا يقرأون قبل ذلك ؟؟و على أى أساس كان يقوم الدين ؟وماذا كانت العقييدة؟؟؟؟؟
=== وتكمل فى ص. 100 ( استاءت قيادات الكنيسة من ظهور الكتاب فأصدرت القوانين التى تحرم اقتناؤه و نفذتها بكل صرامه . ) و تحكى فى الصفحات 239و 243 و 245 و251 – 255 عن شنق و حرق كل من يقتنى الانجيل. وتحكى عن ظهور الانجيل بالصدفة ؟ فى القرن السادس عشر فى فرنسا (ص. 236) وفى السويد(ص.273)ثم تقول فى ص.257 أن الكهنة يؤكدون أن الكتاب المقدس الموجود حاليا ليس هو انجيل المسيح لأن نشر الدين لا يأتى بالسلام بل بالحرب.؟؟؟
== وفى ص.265 تحكى عن التلاعب فى الترجمة و عن جهل الكهنة به جهلا تاما -- فى القرن 18 .
== وفى ص. 274 تؤكد أن النسخة الأصلية – اللاتينية – مليئة بالأخطاء.وفى سنة 1516 م. تم اصلاح الأخطاء الواردة فى الأناجيل لكى تصبح أكثر وضوحا !!!
وأسأل : هل كانت العقيدة خطأ قبل هذا التاريخ ؟ أم أصبحت خطأ بعده؟؟؟
== وفى ص. 275 تكمل: أن الكهنة عمدوا الى تحريف و تشويه هذه النسخة مرات عديدة ، ونجحوا فى ذلك قائلين(خير لنا أن نستغى عن شرائع الرب من أن نستغنى عن شرائع البابا)؟؟؟؟؟؟؟؟ ( يا للفجور)
== وفى ص.344 فى سطر 11 تعترف صراحة بالتحريف قائلة(والأقوال الألهية حجبها التحريف).
== وفى ص. 566 الى ص. 632 تكرر تأكيدها أن تحريف الانجيل أصبح عادة عندهم.
== وفى أول ص. 567 كتبت( ان النفور و الشقاق بين الكنائس( الطوائف)يعود الىعادة تحريف الكتاب السائدة لأجل تدعيم نظرية محبوبة).
=== وفى ص.632 سطر 10 ( انهم يماحكون فى الكتاب المقدس و يحرفونه و يشوهونه)
== وأخيرا فى ص.324 الى ص. 328 تتكلم عن فرض هذه العقائد(بعد تحريف الكتاب) بالقوة و نفى المعارضين الى أمريكا ( قبل تعميرها بزمن).
متى 12 : 31 , 32 كل خطية وتجديف ممكن يغفر, أما التجديف على الروح القدس لن يغفر؟؟ عندما تحاجج يسوع المسيح, مع القادة الدينين, أتهموه أن العجاءب التي كان يعملها بقوة يهوه الله. هي تعمل ببيلزبوب, رءيس الشياطين, فكانوا يهزؤا بقوة الله التي دعمت خدمة يسوع على الأرض. وقتها يسوع وجه لهم ءادانة يهوه الله, كما ذكر يهوه في, متى 12 : 18 هوذا خادمي الذي اخترته, حبيبي الذي عنه رضيت نفسي! أضع روحي عليه, فيظهر العدل للامم. تابع لا 32 . وعندما ءاتهموا يسوع زورا وظلما وهو واقف بجانب الحاكم بيلاطس, ورؤساء الكهنة يصرخون: ‹خذه! اقتله! اقتله!› وعندما حاول بيلاطس الدفاع عن يسوع بعرضه عليهم خيار تحرير يسوع ام المجرم باراباس, فضلوا المجرم باراباس, على يسوع الذي لم يرتكب أي خطية. متى 27 : 25 تابع, فأجاب جميع الشعب وقالوا: دمه علينا وعلى أولادنا. وهذا ما حصل كما ذكر في متى 12 : 37 لأنك بكلامك تتبرر وبكلامك يحكم عليك. سنة 70 ب.م. أتى تيطس قاءد روماني وحاصر أورشليم بجيوش وقتل مليون ومءة ألف يهودي واخذ أسرى 97 ألف, والهيكل الذي بناه الملك الحكيم سليمان ليوضع فيه اسم يهوه, وعلى عملة اليوم كلف حوالي 22 مليار دولار أميركي دمر وانتهي تعامل الله مع شعبه. وانتقلت الى جميع الأمم كما قال الرسول بطرس في سفر اعمال 10 : 34 اول دخيل من الامم الى جماعة يهوه. قال, عندءذ فتح بطرس فاه وقال: أنا أجد بالتأكيد أن الله ليس محابيا, 35 بل في كل أمة, من يخافه ويعمل البر يكون مقبولا عنده. ذكر يسوع تحذير في متى 7 : 1 لا تدينوا لكيلا تدانوا. عمل الدينونة فقط ليهوه, هو القاضي والمتسلط الكوني. وأيضا, ذكر في اخر كتاب يهوه الله سفر رؤيا 22 : 18 ءاني أشهد لكل من يسمع كلمات نبوة هذا الدرج: ءان زاد أحد على هذه, يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الدرج. 19 وءان حذف أحد شيءا من كلمات درج هذه النبوة, يحذف الله نصيبه من أشجار الحياة ومن المدينة المقدسة, المكتوب عنهما في هذا الدرج. أيضا قال في كلمته سفر غلاطية 6 : 7 لا تضلوا: الله لا يسخر منه. فاءن مايزرعه الاءنسان ءاياه يحصد أيضا. كلام يهوه لا يقع الى الارض, القادة الدينيين في عصرنا هذا, يدعون عبادة الله ولكن بالافعال ينكرونه, أيضا ذكر في سفر مرقس 7 : 9 ثم قال لهم أيضا: بحدق تبطلون وصية الله لتحفظوا تقليدكم. وهذا ما يفعلونه الذين يتدعون عبادة الله. والله ليس بغافل ءانما يعرف جيدا الاعيبهم وخبثهم وعين يوم ليدين الذين يتنعمون على حساب كلمته حتى يبرهنوا ءانهم أعداء الله خلعوا اسماء الله من كتابه يعني أكثر من 7000 الاف اسم ليهوه. ولكن يهوه لم يسمح لهم بخلع الكل أبقى له بعض أسماءه بين 19 لا27 والبعض يحتوي أكثر شوي والسبب هو وعد يهوه, عندما قال لفرعون, والكلام موجه للذي كان يقسي قلب الملك فرعون الشيطان ءابليس, المذكور في كلمة يهوه سفر خروج 9 : 15 فقد كان بمقدوري حتى الان أن أمد يدي وأضربك وشعبك بالوباء لتمحى من الأرض. 16 ولكنني لهذا أبقيتك, لكي أريك قدرتي ولكي يعلن اسمي في كل الأرض. واليوم يهوه معين يوم ليدين كل الذين اتدعوا عبادته باطلا, والذين تمصخروا عليه وعلى كلامه باءنه محرف, كما ذكرنا عن القادة الدينيين اليهود في ايام يسوع وقت محاكمته ظلما. دفعوا ثمن خطاياهم هم وأولادهم, واليوم تفتكر أن يهوه تغير, يقول الله نفسه في كلمته. سفر ملاخي 3 : 6 لأني أنا يهوه لا أتغير. نهاية الدين الباطل اقتربت!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]